مقالات

تظهر نتائج المسابقة الدولية لنصوص المونودراما في نسختها العربية، التي أعلنت عنها مؤخراً هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام مدى التطور الذي وصلت إليه النصوص العربية

رحل شيخ المخرجين المسرحيين حسن عبد السلام، هذه القامة العالية التي أثرَت المسرح العربي بعديد من الإبداعات الفنية التي ما زالت إلى وقتنا هذا علامة مُميزة

أخذت مجموعة من المخرجين على عاتقها إعادة الحياة إلى المسرح المصري عبر مسرحيات يشارك في بطولتها نجوم السينما والتلفزيون والغناء، بعضهم سبق له

يرتجف الورق بين يديها، تتذرّع بتوضيب خصل شعرها لتتدارك تلعثمها. يطلع صوتها متكئاً على هواجس الحوار في النصّ، صوتها الذي ننصت إليه كلّنا. تقرأ على المجموعة

تنتمي الدراما المسرحية للشاعر الإسباني (فيديريكو غارسيا لوركا) إلى ذلك النوع من المسرحيات ذات الخصوصية الشعرية ، ذلك أن إحساس المؤلف الذي تكون في

عديدة هي المهرجانات المسرحية على خارطة المشهد الثقافي العراقي والعربي وجميعها تنعقد دوراتها في مواسم وأزمان معلومة تواريخها للمتابع والمهتم وكلها تعنى

لا يشبه إلا نفسه بثالوث خاص يقوم على خفة ظلٍ وعفوية وبساطة مطلقة جعلت منه أيقونة فريدة ضربت جذورها بقوة في الساحة الفنية المحلية، متوجةً اسمه في المراكز الأولى «جابر نغموش».

حفل الزمان الجميل بابداعات عمالقة الفن والغناء في عالمنا العربي الى جانب نجوم العالم الغربي فقدموا الكثير خلال مسيرتهم التي كانت في بعض الأحيان مليئة بالمطبات والعثرات. منهم من رحل عن هذه الدنيا مخلفاً وراءه فنّه فقط، وآخرون ما زالوا ينبضون عطاء الى يومنا الحالي.

حسنا .. الملاحظ هنا ومنذ أن استورد الرومان المسرح بعد اضمحلال الحضارة الإغريقية في هجمة همجية لم ندخل في تفاصيلها و حتى القرن التاسع عشر الميلادي كان

بات واضحا في يقين البصيرة ان كلما جاء قبل المسرح الإغريقي من ظاهراتيات عسيرة الولادة قد تمخض عن كونها فاقدة الدلالة مهما حاول الباحثون اعتمادها في التحقق