عبد الجبار خمران

(عين) “زمان جديد” تحصد جوائز مهرجان اكادير للمسرح الاحترافي في دورتها الـ18

اختتمت فعاليات جائزة اكادير للمسرح الاحترافي في دورتها الـ18 مساء يوم الأحد 15 ماي 2015، والتي نظمتها جمعية أفاييك للمسرح في الفترة الممتدة ما بين 11 و15ماي 2016، بقاعة ابراهيم الراضي بقصر بلدية اكادير، (اختتمت) بحفل توقيع كتابين في المجال المسرحي؛ الأول تحت عنوان “الساروت” للكاتب المسرحي الأستاذ الحسين الشعبي؛ والثاني تحت عنوان “حوارات في المسرح العربي” للأستاذ والكاتب المسرحي …

أكمل القراءة »

(عين) اختتام فعاليات الدورة الثانية لمهرجان فنون الفرجة 2016 بمدينة تازة

اسدل الستار ليلة يوم الاحد 15-05-2015 على فعاليات المهرجان الثقافي فنون الفرجة تحت إشراف الدكتور رشيد منتصر وبتنسيق مع الدكتور عبد الله ليسيكي والذي كان قد انطلق منذ الخميس 12-05-2016والهادف إلى التعريف بالمؤهلات الطبيعية والبشرية إستنادا على العنصر الثقافي والتراث للمزج بين المتعة والإفادة في تظاهرة مساهمة في تنمية مستدامة وتناغم بين العنصر البشري ومحيطه لجلب جمهور معتاد على مستوى …

أكمل القراءة »

(عين) تقرير لجنة تحكيم العروض المشاركة في مسابقة الدورة الثامنة عشر لمهرجان جائزة أكادير للمسرح الإحترافي

تتقدم لجنة تحكيم عروض مهرجان جائزة أكادير للمسرح الإحترافي – الدورة 18، والمنعقدة بمدينة أكادير من 11 ماي إلى 15 منه 2016. بالتقدير والاحترام لإدارة المهرجان في شخص مديرها د.رشيد زكي وكذا اللجنة التنظيمية للمهرجان. وكل من ساهم من قريب أو بعيد في انجاح هذه الدورة وإعطائها الاشعاع والدعم اللذان يليقان بها وبمدينة أكادير وبمبدعيها والفاعلين الثقافيين بها. كما يشكرأعضاء …

أكمل القراءة »

(عين) ما وضع فنون الشارع في المغرب ؟ / عبد الجبار خمران

“هذا المسرح (قاصدا البناية) في حاجة إلى الجمهور.. وهذا الجمهور (قاصدا الشارع) في حاجة إلى مسرح” الطيب الصديقي 1 – فرجات الشارع : الفرجوي هو كل ما يدرَك على اعتباره ينتمي جوهريا لما يعرض أمام أنظار متفرجين. وإذا كانت الحضارات الإنسانية قد انتجت اشكالا فرجوية فنية في مختلف الأمكنة والأحقاب.. فإن الإبداعية المغربية كان لها حظ وافر للإدلاء بدلوها الجمالي …

أكمل القراءة »

(عين) وجدي معوّض.. على هضبة المسرح الفرنسي

لعل الاسم العربي الأكثر تداولاً مؤخراً في الصحافة الثقافية الفرنسية هو اسم وجدي معوّض. لقد كانت مفاجأة لكثيرين أن يتم تعيين المسرحي اللبناني، الحامل للجنسية الفرنسية أيضاً، مديراً لـ “المسرح الوطني لا كولين” (لا كولين تعني الهضبة بالفرنسية)، وهو واحد من بين ستة مسارح تشرف عليها الدولة الفرنسية، أبرزها “مسرح أوديون”. كان ذلك التعيين في السادس من الشهر الجاري، من …

أكمل القراءة »

(عين) “مهرجان خليفة السطنبولي”: المسرح ومتغيّراته – تونس

تفتتح، مساء اليوم، في مدينة المنستير التونسية، فعاليات الدورة الـ 22 من “مهرجان خليفة السطنبولي للمسرح”، وتتواصل حتى 23 نيسان/ أبريل الجاري، بمشاركة عروض من تونس ومصر وفرنسا. تنطلق التظاهرة من “ساحة الفنون” بعرض يحمل عنوان “يا سادة يا مادة” للمسرحيَّين علاء الدين أيوب ومحمد فوزي اللبّان، ويليه عرض مسرحية “سوس” على خشبة “مركز الفنون الدرامية والركحية” في قفصة. العمل …

أكمل القراءة »

(عين) عليه الخالدي: «عنبرة»… سيرة نضال – لبنان

مع «عنبرة»، تعود المخرجة عليّه الخالدي بالمُشاهد إلى بيروت ما قبل الحرب العالمية الأولى. تجعله يكشف الغطاء عن تلة المصيطبة وساحة البرج، عن صبحيات وعصرونيات البيوت البيروتية الخاصة بالنساء، عن المقاهي التي يحتلّها الرجال، عن حلوى «القضامة» و«الفيشة» و«العربجي» و«الأقمشة السورية» التي كانت تقدم كهدايا للبنات المراهقات. كانت بيروت آنذاك تحت حكم الدولة العثمانية، وكانت عنبرة ابنة أبو علي سلام …

أكمل القراءة »

(عين) إعادة “مسرح الرشيد” إلى الحياة: بأي حال يُسترجع المسرح العراقي؟

لأكثر من عقد من الزمن، أُغلقت أبواب “مسرح الرشيد”، وسط العاصمة العراقية بغداد. بدأ ذلك بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003، إذ تضرّر المبنى وتحوّل جزء منه إلى هيكل متفحّم، في صورة تجسّد حالة الخراب المزدوج: العمراني والثقافي، التي عاشتها بلاد الرافدين والتي امتدت لسنوات. في الشهر الماضي، بدأت أعمال تطوّعية قصد إعادة “الرشيد” إلى الحياة، انتهت بإعادة افتتاحه بمناسبة …

أكمل القراءة »

(عين) «جوهرة في مهب الريح» تجربة مسرحية جديدة لزينة دكّاش

بعد نجاح تجربة مسرحية «12 لبنانياً غاضباً» (2009) التي قدّمتها الممثلة واختصاصية العلاج بالدراما، ومديرة مركز «كثارسيس للعلاج بالدراما» زينة دكاش، مع سجناء رومية عام 2009، تأخذنا دكاش مجدداً إلى داخل جدران هذا السجن في عرض جديد يحمل عنوان «قصة منسيين خلف القضبان». منذ عام2007 وصولاً إلى اليوم، اتخذ المركز ومديرته زينة دكّاش من المسرح والعمل من خلال الدراما مساراً …

أكمل القراءة »

(عين) «جنرال» عصام محفوظ يحتلّ «مسرح مونو» – لبنان

ما زال طيف عصام محفوظ (1939 ـــ 2006 ـ الصورة) يخيم على خشبات بيروت التي تحيي الذكرى العاشرة على رحيل أحد رواد المسرح الحديث على مستوى النصّ في النصف الثاني من القرن العشرين. ابن حقبة الستينات والسبعينات التي شهدت أكثر التجارب طليعية وراديكالية في المحترف المسرحي اللبناني، ترك أعمالاً ونصوصاً مرجعية تعود إليها التجارب الجديدة من بينها «الدكتاتور» أو «الجنرال»، …

أكمل القراءة »