همس الكراسي يتربع على منصة التتويج

وﻗﺎل اﻟﺳﯾد ﻋﺑداﻟرﺣﻣن اﻟﮭﺎﺟري ﻣدﯾر إدارة اﻷﻧﺷطﺔ واﻟﻔﻌﺎﻟﯾﺎت اﻟﺷﺑﺎﺑﯾﺔ إن اﻟﻣﮭرﺟﺎن ھذا اﻟﻌﺎمﻗدﻣت ﻣن اﻟﻧﻘﺎد واﻟﺣﺿور ﻣوﺿﻊ اھﺗﻣﺎم، ﻣﺷﯾرًا إﻟﻰ أن رﺳﺎﻟﺗﮫ وﻛﻠﻣﺗﮫ ﻛﺗﺑﮭﺎ ﻋﻠﻰ

 


 

 

ﺧﺷﺑﺔ اﻟﻣﺳرح.اﻟﻘطرﯾﺔ اﻟﺻﺎﻋدة اﻟﺗﻲ ﺗﺣﺗﺎج إﻟﻰ اﻟدﻋم. أﻣﺎ اﻟﻣﺧرج أﺣﻣد اﻟﻣﻔﺗﺎح ﻓﺗوﺟﮫ ﺑﺎﻟﺷﻛر ﻹدارة اﻟﻣﮭرﺟﺎن ووزارة اﻟﺛﻘﺎﻓﺔ واﻟﻔﻧون واﻟﺗراث، ﻣؤﻛدًا أن اﻟﻣﻼﺣظﺎت اﻟﺗﻲوﻗﺎل د.رﺷﯾد إن اﻟﻌﻣل أدى رﺳﺎﻟﺗﮫ ﺑﺷﻛل ﺟﻣﯾل، ﻣﺛﻧﯾﺎ ﻋﻠﻰ أﺑطﺎل اﻟﻌﻣل ﺧﺎﺻﺔ اﻟﺷﺎب ﻣﺣﻣد اﻟﻣﻼ اﻟذي اﻋﺗﺑره رﺷﯾد ﻣﻔﺎﺟﺄة اﻟﻌرض، ﻣطﺎﻟﺑﺎ ﺑﺗﺑﻧﯾﮫ ھو واﻟﻣواھبرأى أن ﻧزول ﻣﺷﺎﻧق ﻓﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﻌرض ﻛﺎن أﻗل ﺗﻌﺑﯾرا ﻟو اﺳﺗﺧدﻣت اﻟﻛراﺳﻲ أﯾﺿﺎ.ﺑﻧوع ﻣن اﻻرﺗﯾﺎح واﻟﻔﮭم. وﺗﺣدث اﻟدﻛﺗور ﺣﺳن رﺷﯾد ﻋن رﻣزﯾﺔ اﻟﻛرﺳﻲ ودﻻﻟﺗﮫ ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ وارﺗﺑﺎطﮫ ﺑﺎﻟﺣﻛم، ﻣوﺿﺣﺎ أن اﺳﺗداﻣﺗﮫ ﻓﻲ اﻟدﯾﻛور ﻛﺎن راﺋﻌﺎ، ﻏﯾر أﻧﮫاﻟﻌﻣل ﻓﻲ ﻣﺿﻣوﻧﮫ أﻗرب إﻟﻰ اﻟﻧﺻوص اﻟﻔﻛرﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﻓﯾﮭﺎ ﻋﻣل ذھﻧﻲ، ﺣﯾث اﺳﺗطﺎع اﻟﻣﺧرج أن ﯾﺧﻠق ﻣن ﻧص ﻓﻛري ﻋﻣﻼ ﻓﯾﮫ ﺣﯾوﯾﺔ وﺗﺟﺳﯾد ﯾﺗﻠﻘﺎه اﻟﻣﺷﺎھدوﻗﺎل اﻟﻣﺗﺣدث إن اﻷﻏﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻﺎﺣﺑﺔ ﻟﻠﻌﻣل وھﻲ ﻟﺧﺎﻟد اﻟﻣﺣﻣود ﺟﺎءت ﺑﺄرﺑﻊ ﻧﻐﻣﺎت ﻟﺗﺗواﻓق ﻣﻊ اﻟﻣﺷﺎھد اﻷرﺑﻌﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﺳرﺣﯾﺔ وھﻲ ﺑﺳﯾطﺔ وﻣﻌﺑرة، ﻣؤﻛدًا أنﺑﺳﯾﻣﻔوﻧﯾﺔ واﺣدة ﯾﺗﺣرﻛون ﻓﻲ إطﺎرات ﺗﻛﺎﻣﻠﯾﺔ ﻟﯾظﮭروا ﻟوﺣﺔ ﻓﻧﯾﺔ ﻓﻲ ﻗﺎﻟب ﻣﺳرﺣﻲ.واﻟﻣوﺿوﻋﯾﺔ، ﻣﺷﯾرًا إﻟﻰ أن اﻟﻌرض ﻓﻲ ﺑﺳﺎطﺔ دﯾﻛوره وأزﯾﺎﺋﮫ ﯾﻣﻛن أن ﯾﻘدم ﻓﻲ أي ﻣﻛﺎن ﺑﺟﮭود ھؤﻻء اﻟﺷﺑﺎب، وأن اﻟﻣﺧرج أﺣﺳن ﺗوظﯾﻔﮭم ﻓﻛﺎﻧوا أﺷﺑﮫوﻗﺎل ﺣﺳن رﺷﯾد إن «ھﻣس اﻟﻛراﺳﻲ» اﺳﺗطﺎع ﺗﻘدﯾم ﻧص ﻣﺳرﺣﻲ ﺷﺑﺎﺑﻲ ﻣﺗﻣﯾز، ﻣﺛﻣﻧﺎ ﻧﺳﺑﺔ اﻟﻣﺧرج ﻟﻔﻛرﺗﮫ إﻟﻰ ﻣوﺿوع ﻣﺟﻠﺔ اﻟدوﺣﺔ، ﺣﯾث ﯾدل ﻋﻠﻰ اﻟﺻدقﺳﻠﻣﺎن اﻟﻣري.واﻟﺣرﻛﺔ واﻟﻣﺷﮭد واﻟﺣدث. وﻋﻘب اﻟﻌرض ﺗم ﺗﻧظﯾم ﻧدوة ﻟﻣﻧﺎﻗﺷﺔ اﻟﻌرض اﻟﻣﺳرﺣﻲ ﺑﺣﺿور اﻟﻧﺎﻗد اﻟدﻛﺗور ﺣﺳن رﺷﯾد وﻣﺧرج اﻟﻌﻣل أﺣﻣد اﻟﻣﻔﺗﺎح وأدارھﺎﻟم ﯾﺑﺗﻌد أﺣﻣد اﻟﻣﻔﺗﺎح ﻓﻲ «ھﻣس اﻟﻛراﺳﻲ» ﻋن اﻟرؤﯾﺔ واﻟواﻗﻊ اﻟﻣﻌﺎش ھذه اﻷﯾﺎم ﻓﯾﻣﺎ ﺑﻌد اﻟرﺑﯾﻊ اﻟﻌرﺑﻲ اﻟﻣﺗواﺻل.. وﻟﻛﻧﮫ ﯾﻠﺟﺄ إﻟﻰ اﻟﺗرﻣﯾز واﻹﺳﻘﺎط ﻟﻠﻛﻠﻣﺔﯾوﺳف اﻟﺣداد، ﺣﺳﯾن اﻟﻌﺑﺎد، ﻋﺑدﷲ اﻟﺻﺎﺑري، ﺣﺳن ﺻﺎﻟﺢ، وﻣن ﺗﺄﻟﯾف وإﺧراج أﺣﻣد اﻟﻣﻔﺗﺎح.ﻣﺣﻣد اﻟﺳرﯾﺣﻲ، ﻣﺣﻣد اﻟﻣﻼ،ﺣﺳن ﺻﻘر، ﻣﺣﻣد اﻟزﯾﺎرة،اﻟﻘطرﯾﯾن ھم: ﻣﺣﻣد اﻟﺳﯾﺎري،ﺑطوﻟﺔ ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻟﺷﺑﺎبﻣﺳﺎء أﻣس اﻷول، وھو ﻣنوﺗم ﻋرض «ھﻣس اﻟﻛراﺳﻲ»اﻟﺛﺎﻟث ﺑﻣﺳرح ﻗطر اﻟوطﻧﻲ.اﻟﻣﮭرﺟﺎن اﻟﻣﺳرﺣﻲ اﻟﺷﺑﺎﺑﻲﻋرض ﻣﺳرﺣﻲ ﻣﺗﻛﺎﻣل ﺿﻣناﻟﻛراﺳﻲ» ﺑﺟﺎﺋزة أﻓﺿلﺗّوﺟت ﻣﺳرﺣﯾﺔ «ھﻣس

 

www.alarab.q

شاهد أيضاً

النشرة اليومية لمهرجان المسرح العربي الدورة 14 – بغداد – العدد الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *