المسرح في السعودية

الترفيه يصبح ضرورة اذا أصبح طريقاً للرقي بذائقة الجمال والتعرف على الجيد من الرديء من الفنون، من الرسم للموسيقى للمسرح.

تنشيط الترفيه والمسرح طريق لزيادة فرص العمل، فقطاع الخدمات والترفيه، كما السياحة وبيع التجزئة، من أكثر القطاعات استقطابا للوظائف.

فضلا عن أن الفنون، وأبوها المسرح، هو المنافس الأول للخطاب المناقض، خطاب التطرف والكراهية، فهو من يضع هذا الخطاب على منصة التحليل والتشريح، بالجد او بالهزل، بالدموع اوبالضحك.

المسرح السعودي والمجتمع السعودي ليس مختلفاً عن غيره من المجتمعات. فلماذا هناك أزمة خاصة، ومحدثة، لهذا المسرح السعودي؟

أحمد بن عبد الرحمن الهذيل، رئيس مجلس إدارة جمعية المسرحيين السعوديين، في حديث صحافي سابق، يقول: “هناك تحديات للمسرح السعودي تتعلق بعدم وجود دور عرض مسرحي بمواصفات مهنية، وعدم وجود معهد أو أكاديمية متخصصة”.

المسرح السعودي له حضور قديم جداً منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، لو سار في مساره الطبيعي لحقق قفزات هائلة. حلقة جديدة من #مرايا يستعرض فيها الزميل “مشاري_الذايدي جانباً من تاريخ المسرح السعودي ودوره التنويري.

 

http://www.alarabiya.net/

شاهد أيضاً

النشرة اليومية لمهرجان المسرح العربي الدورة 14 – بغداد – العدد الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *