مقالات

الحلقة الأضعف فرجويا.. المسرح الإماراتي بانتظار المنقذ

يعيش المسرح الإماراتي اليوم ظروفا تشبه تلك التي يعيشها المسرح العربي من المحيط إلى الخليج، حيث أنه دائما هو الحلقة الأضعف من ناحية الفرجة الجماهيرية، مقارنة ببقية الفنون الثقافية من سينما ودراما تلفزيونية وفن تشكيلي، بغض النظر عن الكمية والنوعية. فهل نستطيع القول أن المسرح الإماراتي مظلوم؟ وإذا كان مظلوما فعلا، فمن الظالم وكيف نستطيع أن نرفع عنه الظلم؟

أكمل القراءة »

عطش المسرح في الأحساء

عكس الحضور الكثيف للمسرحية الكوميدية (سواق الطقاقات) التي عرضت في جمعية الثقافة والفنون بالأحساء قبل أسبوعين مقدار اللهفة والعطش للمسرح والمسرحيات لدى الأحسائيين، في راهن ٍ جاف مسرحيا.

أكمل القراءة »

موت المسرح

 

مقابل عنوان نص مسرحي اسمه "موت المؤلف" علينا التفكير مليا في عنوان "موت المسرح" الذي نشعر بأعراض اقترابه ما عدا الجهات الرسمية التي تتعامل مع أبي الفنون على أنه "ترفيه وتسلية" بينما لدى الشعوب المتحضرة "قيمة ثقافية" لها رسالتها الحضارية، لكن الفارق في مستويات التفكير له دلالته أيضا.

أكمل القراءة »

مسرح الظل في حياتنا…شخصيات تركت ظلالها في عقولنا وقلوبنا

إذا أخذ مسرح الظل شكلاً من أشكال التمثيل غير المباشر، فقد كان لهذا المسرح دور مميز في حياتنا أكان منها الجوانب الإيجابية أم السلبية وقد اعتبر النقاد والباحثون أن هذا المسرح أقرب إلى التكامل، فشخوصة بشر تمثل صوتاً، وخيالات تظهر صوراً، كما أن له مكاناً للعرض، وإضاءة تراعي حركة الشخوص.. فضلاً عن جمهور يشاهد لقاء أجر.

أكمل القراءة »

المسرح البحريني في غياب المشروع الكوميدي (2 ـ 2)

ولا زلنا نفتش عن مشروع كوميدي في المسرح البحريني، وإذا كنا منصفين فيما نذهب إليه، فإن التجربة الكوميدية التي تستحق القراءة والاهتمام والتبصر في منطقة الخليج العربي، فهي تجربة أو مشروع الفنان الكوميدي الساخر غانم السليطي، الذي

أكمل القراءة »

«مهرجان المسرح» ما لهُ وما عليه

اسدلت الستارة مؤخرا على فعاليات الدورة العشرين لمهرجان المسرح الأردني، التي نظمتها مديرية المسرح والفنون في وزارة الثقافة، الأهم في مهرجاناتها، كونه المهرجان الوطني الذي تشرف عليه وتموله؛ لجهة الإعداد له، والانتاج، وديمومة تواصل

أكمل القراءة »

«البخيل» لموليير: دراسة سيكولوجية مبكرة في التهافت على المال

من المفروض، من الناحية المبدئية، أن تكون مسرحية «البخيل» لموليير، واحدة من أكثر مسرحياته مرحاً. وهي، على أي حال، عوملت على هذا النحو في كل مرة ترجمت فيها إلى لغة أخرى غير اللغة الفرنسية، أو اقتبست لميدان فني آخر غير المسرح. ومع هذا من الواضح أن هذا العمل الذي كتبه

أكمل القراءة »

لم يعد هناك مخرجون عظام في المسرح البريطاني!..البعض يميل لإخراج ما هو مألوف بطريقة كسولة

يحظى المخرجان البريطانيان جوان لتِلوود و بيتر بروك بالتقدير لكونهما مبتكرين مسرحيين تركا علامة ثورية على المسرح. لكن التاريخ لن يستذكر جيل اليوم من المخرجين، الذين فشلوا في أن يباروا أسلافهم في تأثيرهم العالمي، كما قال الكاتب المسرحي سير ديفيد هير، وفقاً لآدم شيرون في مقاله هذا.

أكمل القراءة »

لم يعد هناك مخرجون عظام في المسرح البريطاني!..البعض يميل لإخراج ما هو مألوف بطريقة كسولة

يحظى المخرجان البريطانيان جوان لتِلوود و بيتر بروك بالتقدير لكونهما مبتكرين مسرحيين تركا علامة ثورية على المسرح. لكن التاريخ لن يستذكر جيل اليوم من المخرجين، الذين فشلوا في أن يباروا أسلافهم في تأثيرهم العالمي، كما قال الكاتب المسرحي سير ديفيد هير، وفقاً لآدم شيرون في مقاله هذا.

أكمل القراءة »